قائد قوات الدفاع الجوي: لواء/ ياسر كمال الطودي - رئيس أركان قوات الدفاع الجوي: لواء / إيهاب محمد فهمي
واتفق الوزراء على أنه "مهما تعاطفنا مع إسرائيل، فإن مصالحنا الاقتصادية تقع بشكل أساسي في الدول العربية وخاصة تلك التي نعتمد اعتمادا هائلا على نفطها".
Regardless of Israel's tactical successes west of the canal, the Egyptian military services was reformed and arranged. As a result, In accordance with Gamasy, the Israeli navy posture became "weak" for various motives:
Israeli armor and paratroopers also entered Suez in an try and capture the city, but failed following being confronted by Egyptian troopers and hastily lifted community militia forces. They were surrounded and also the armored column was ambushed and severely strike, when the paratroopers arrived less than major fire and a lot of of these grew to become trapped within a neighborhood building.
وثائق سرية تكشف عن حوارات here عاصفة بين مبارك والبريطانيين بشأن خفض دعم الفقراء مقابل زيادة المعونات
Egyptian plane tried to bomb the bridge on a daily basis, and helicopters introduced suicide missions, producing makes an attempt to fall barrels of napalm over the bridge and bridgehead.[4]
وبهذا لم تكن إسرائيل تملك سلاحا استراتيجيا بالمعنى المفهوم، بسبب رئيسي وهو أنه لم يكن لديها قاذفات بعيدة المدى.
وتقرر أنه "يجب أن يكون واضحا في النقاشات في واشنطن أن المملكة المتحدة لا ترغب في أن تبدو كأنها في المقدمة في أي إعلان بشأن حرية الملاحة في خليج العقبة، وأن أي قوة دولية ربما يتم تشكيلها بغرض صيانة هذه الحرية لا ينبغي أن تكون إنجليزية أمريكية فقط".
Other folks favored continuing the attack into Syria, to Damascus, which would knock Syria out in the war; it would also restore Israel's picture as being the supreme navy ability in the center East and would give Israel a worthwhile bargaining chip when the war finished.[346]
وأن معنويات الجيش تتدهور سريعان خصوصا بعد أن صدرت له عدة أوامر متعارضة. فبعد أن استعدت كثير من الوحدات للقيام بالهجوم، ألغيت هذه الأوامر. ومن المستحيل الاحتفاظ بروح القتال عالية في هؤلاء في مثل هذه الظروف. وأنه في أحد المواقع رفض جنود المظللات النزول من الطائرة التي أقلتهم رغم تكرار إنذارهم للمرة الثالثة أو الرابعة. كما حصلت بعض حالات فردية هرب فيها الجنود. وبالتالى فإن الانتظار لأكثر من ذلك يعد خطرا من الوجهة العسكرية.
التعليق على الصورة، إدوارد هيث رئيس الوزراء البريطاني آنذاك اتهم الرئيس نيكسون بصرف الانتباه عن فضيحة ووترغيت
وبمجرد إغلاق مصر خليج العقبة عبر مضيق تيران، طُرحت أفكار مختلفة لإنهاء الإغلاق وضمان حرية الملاحة.
"studies also indicated that a minimum of among the list of divisions as well as a squadron of transportation planes were moved within the Soviet Union to an airbase in Yugoslavia".[425]
the trouble is going to be to relate the Arab worry with the sovereignty more than the territories to the Israeli concern for secure boundaries. We believe that the whole process of negotiations between the get-togethers is A vital ingredient of this.